باسمه كان الهاء مع مراعاة وجهي حمزة في الهمزة. قوله تعالى عاداً الأولى. قرأ المدنيان والبصريان بنقل حركة همزة الأولى إلى اللام قبلها وحذ في الهمزة مع إدغام تنوين عاداً في لام الأولى. غير أن قالون يقرأ بهمزة ساكنة بعد اللام المظمومة بدلاً من الواو وهذا في حال وصل عاداً بالأولى فنقرأ لقالون هكذا عاداً لُألاً ولورش
تثليث البدل وله التقليل في ذات الياء قولاً واحداً هكذا عاداً لُألاً ومعه أبو عمر في هذا الوجه عاداً لولاً وله الطويل فيه هكذا عاداً لولاً ويقرأ أبو جعفر ويعقوب هكذا عاداً لولاً وفي حال الابتداء بكلمة أولى يكون لقالون ثلاثة أوده الوجه الأول الابتداء بهمزة مفتوحة بعدها لام مضمومة وبعد اللام همزة ساكنة هكذا ألؤلأ
الوجه الثاني الابتداء بلام مضمومة بعدها همزة ساكنة هكذا لؤلأ الوجه الثالث الابتداء بهمزة مفتوحة فلا من ساكنة بعدها همزة مضمومة وبعدها واو ساكنة مدية كقراءة حفص هكذا الأولى ولورش وجهان حال الابتداء الأول الابتداء بهمزة مفتوحة فلا من مضمومة بعدها واو ساكنة مدية وعلى هذا الوج تثليث البدل هكذا الأولى الأولى ألولا
الوجه الثاني الابتداء بلا من مضمومة بعدها وا ساكنة مدية وعلى هذا الوج لا يدوز في البدل إلا القصر هكذا لولا ويقرأ أبو عمر بثلاثة أوجه حال البد الأول هكذا الساني هكذا لولا السالث هكذا الأولا ويقرأ أبو جعفر ويعقوب بثلاثة أوجه أيضا الأول هكذا لولا الساني هكذا لولا السالث هكذا الأولا الفرق بين قراءة أبي عمر وقرأت أبي
جعفر ويعقوب هو أن أبا عمر يقرأ بالتقليل في لظ الأولى أما هما فيقرأ آن بالفتش في الألف وقرأ الباقون بإظهار تنوين عاداً وكسره وإسكان لام الأولى وتحقيق الهمزة بعدها مظمومة مع إسكان الواو وهذا في حال وصل عاداً بالأولى مع مراعاة الإمالة لحمزة والكسائي وخلف العاشر تم أن حمزة يقف بوجهين في لظ الأولى له النقل والسكس
فنقرأ هكذا عادن الأولى ونقرأ لحمزة هكذا عادن الأولى عادن الأولى ونقرأ للكسائي وخلف العاشر هكذا عادني الأولي وعند الابتداء بكلمة الأولى يبتدئون هكذا الأولى إلا من يقرأ بالإمالة فيقرأ الكسائي وخلفني العاشر هكذا الأولي وليحمزة في حال البدء واجهان حال النقل هكذا الأولي لُولي وله السكت أيضاً الأولي ولخلف عن حمزة
حال وصل كلمة الأولى بما بعدها السكت قولاً واحداً هكذا الأولي وثمود ولخلاد حال الوصل السكت وتركه